BEST RESULT

Custom Search

Tuesday, February 25, 2014

للحفاظ

للحفاظ. 1

آيات الاضطرار لأكل الميتة أربع ، واحدة ختمت بـ (ربك غفور رحيم) في الأنعام .
وما عداها ختم بـ(الله غفور رحيم) .

(إن الله ...) البقرة .
(فإن الله ...) المائدة .
(فإن ربك ...) الأنعام .
(فإن الله ...) النحل .
.....
للللحُفاظ. 2

( ولقد أرسلنا رسلاً من قبلك ) الرعد ، غافر .
( ولقد أرسلنا من قبلك رسلاً ) الروم .

ترتيب السور :
الرعد ( الروم ) غافر ، وآية الوسطى مختلفة .
....
للحُفَّـاظ .. 3

(إن الله كان غفوراً رحيماً) في أربعة مواضع فقط .
•النساء :
(حرمت عليكم أمهاتكم ... إن الله كان غفوراً رحيماً) .
(واستغفر الله إن الله كان غفوراً رحيماً) .
(ولن تستطيعوا ... إن الله كان غفوراً رحيماً) .
•الأحزاب :
(ليجزي الله الصادقين ... إن الله كان غفوراً رحيماً) .

وما عداها ( وكان الله غفوراً رحيماً ) .
.....

للحُفَّـاظ .. 4

( فأنفخ فيه ) آل عمران .
( فتنفخ فيها ) المائدة .

المائدة مؤنثة ، والتأنيث فيها .
.....

للحُفَّـاظ .. 5

تَقدَّم النصارى على الصابئة* في سورة "البقرة" فقط .

*يشمل اللفظين (الصابئون) و (الصابئين).
.....

للحُفَّـاظ .. 6

( أصحاب النار خالدين فيها ) مرة واحدة ، في التغابن .
وما عداها ( أصحاب النار هم فيها خالدون ) .
.....

للحُفَّـاظ .. 7

( أصحاب الجنة خالدين فيها ) مرة واحدة ، في الأحقاف .
وما عداها ( أصحاب الجنة هم فيها خالدون ) .
.....

للحُفَّـاظ .. 8

( فكذبوه فنجيناه ومن معه ) يونس .
( فكذبوه فأنجيناه والذين معه ) الأعراف .
.....

للحُفَّـاظ .. 9

( الحكيم العليم ) في الزخرف والذاريات .
( العليم الحكيم ) في البقرة ويوسف والتحريم .

( حكيم عليم ) في الأنعام والحجر والنمل .
( عليم حكيم ) في النساء والأنفال والتوبة ويوسف والحج والنور والحجرات والممتحنة .
.....

للحُفَّـاظ .. 10

( يغفر لكم من ذنوبكم ) في إبراهيم والأحقاف ونوح .
( يغفر لكم ذنوبكم ) في آل عمران والأحزاب والصف .
.....

للحُفَّـاظ .. 11

( رغداً حيث شئتما ) في البقرة .
( حيث شئتم رغداً ) في الأعراف .

لضبطها ، احفظ : (( بقرةُ رغد )) .
.....

للحُفَّـاظ .. 12

( وَكُلَا ) في البقرة .
( فَكُلَا ) في الأعراف .

لضبطها ، اربط الفاء بالأعرا(ف) .
.....

للحُفَّـاظ .. 13

( أن أكون من المسلمين ) مرتين ، في النمل ويونس في الموضع الأول .
( أن أكون من المؤمنين ) مرة ، في يونس في الموضع الأخير .
.....

للحُفَّـاظ .. 14

( ولبئس المصير ) مرة واحدة ، في النور .
( فبئس المصير ) مرة واحدة ، في المجادلة .
وما تبقى ( وبئس المصير ) .
.....

للحُفَّـاظ .. 15

[ (عـ)ـلى شيء مما كسبوا ] البقرة .
[ (مـ)ـما كسبوا على شيء ] إبراهيم .

حرف العين قبل الميم في ترتيب الحروف الهجائية ، كذا هاهنا .
.....

للحُفَّـاظ .. 16

(ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن) في الاسراء .
(ولقد صرفنا في هذا القرآن) في الكهف .

تقدم الـ(ـسـ)ـين في الإ(سـ)ـراء .
والـ(ـفـ)ـاء في الكهـ(ـف) .
.....

للحُفَّـاظ .. 17

في هود :
( فلما جاء أمرنا )
( ولما جاء أمرنا )

(( فلما )) في الوجه الأيمن .
(( ولما )) في الوجه الأيسر .
.....

للحُفَّـاظ .. 18
( وهم بالآخرة كافرون ) في الأعراف بحذف (( هم )) قبل (( كافرون )) ، وبقية المواضع جاءت بإثباتها .
.....

الحُفَّـاظ .. 19

( ويتمُّ نعمته ) في يوسف .
( ويتمَّ نعمته ) في الفتح .
تضبط بأن "فتح" الفاء في سورة "الفتح".
.....

للحُفَّـاظ .. 20

( للطائفين والعاكفين والركع السجود) في البقرة .
( للطائفين والقائمين والركع السجود ) في الحج .

لضبطها احفظ : (( لا اعتكاف في الحج )).
.....

للحُفَّـاظ .. 21

لضبط أواخر الآيات ٢١-٢٥ من سورة الروم ، احفظ هذه الجملة :
(( تفكر يا عالِم ، واسمع يا عاقل )).
.....

للحُفَّـاظ .. 22

( لقد وعدنا هذا نحن وآباؤنا ) في النمل .
( لقد وعدنا نحن وآباؤنا هذا ) في المؤمنون .

تقدم لفظ [ هذا ] في النمل وتأخر في المؤمنين .
وتقدم لفظ [ نحن ] في المؤمنين وتأخر في النمل .

لضبطها ، احفظ هذه الجملة :
(( هذا النمل ونحن المؤمنون ))
.....

للحُفَّـاظ .. 23
( من في السماوات ومن في الأرض ) في يونس والحج والنمل والزمر فقط .
.....

للحُفَّـاظ .. 24
( ولكن أكثرهم لا يشكرون ) في يونس والنمل فقط ..
.....

للحُفَّـاظ .. 25
( نفعاً ولا ضراً ) في الوجه الأيمن .
( ضراً ولا نفعاً ) في الوجه الأيسر .
.....

للحُفَّـاظ .. 26

في النـ(ـسـ)ـاء ..
[ قوامين بالقـ(ـسـ)ـط شهداء لله ] ..

في المائدة ..
[ قوامين لله شهداء بالقسط ] ..

اضبطها بحرف السين ..
.....
للحُفَّـاظ .. 27
(الرجفة) مع الدار ، و(الصيحة) مع الديار.
.....

للحُفَّـاظ .. 28
بعد "أسألكم" (بالمضارع) = عليه من أجر.
وبعد "سألتكم" (بالماضي) = من أجر .
(عليه) مع المضارع فقط .

العقيقة

ما ذكره ابن عابدين رحمه الله بناء على حكم العقيقة في المذهب
فمعتمد مذهبنا أن العقيقة منسوخة بالأضحية كانت في الجاهلية، ثم فعلها المسلمون في أول الإسلام، فنسخها ذبح الأضحية، فمن شاء فعل ومن شاء لم يفعل.
فمن شاء فعل ومن شاء لم يفعل هذا قول محمد، وهو يشير إلى الإباحة لا السنية.
وذكر محمد في الجامع الصغير أنه لا يعق ن الغلام، وهو إشارة إلى الكراهة، لأن العقيقة كانت فضلاً، ومتى نسخ الفضل لايبقى إلا الكراهة.(فيمنع كونها سنة)
خلافا للإمام الشافعي فهو يقول بسنيتها.
ولنا: إنها كانت ثم نسخت بدم الأضحية بحديث سيدتنا عائشة ، رضي الله عنها وكذا روي عن سيدنا علي رضي الله عنه أنه قال : نسخت الأضحية كل دم كان قبلها ، والعقيقة كانت قبلها كالعتيرة وروي { أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن العقيقة فقال : إن الله تعالى لا يحب العقوق ؛ من شاء فليعق عن الغلام شاتين وعن الجارية شاة } وهذا ينفي كون العقيقة سنة ؛ لأنه عليه الصلاة والسلام علق العق بالمشيئة وهذا أمارة الإباحة والله عز شأنه أعلم .

فقول محمد الأول يشير إلى الإباحة، وقوله الثاني في نوادر الضحايا يشير إلى التطوع إن كانت للتقب إلى الله تعالى شكرا على نعمة الولد.
هذا ما رأيته من جمع بين القولين: أن الإباحة وهي المعتمد من حيث الفعل، والتطوع لمن نوى بها القربى شكرا على نعمة الولد

ورأيت في التعليق الممجد للإمام اللكنوي أنها في اليوم السابع، ورجح فيها جانب الإباحة.

وفي تنقيح الفتاوى الحامدية: ( سئل ) في العقيقة كيف حكمها وكيف تفعل ؟ ( الجواب ) : قال في السراج الوهاج في كتاب الأضحية ما نصه مسألة العقيقة تطوع إن شاء فعلها ، وإن شاء لم يفعل وهي أن يذبح شاة إذا أتى على الولد سبعة أيام وعند الشافعي ستة ثم إذا أراد أن يعق عن الولد ، فإنه يذبح عن الغلام شاتين وعن الجارية شاة ؛ لأنه إنما شرع للسرور بالمولود وهو بالغلام أكثر ولو ذبح عن الغلام شاة وعن الجارية شاة جاز ؛ لأن { النبي صلى الله عليه وسلم عق عن الحسن والحسين كبشا كبشا } ولا يكون فيه دون الجذع من الضأن والثني من المعز ولا يكون فيه إلا السليمة من العيوب ؛ لأنه إراقة دم شرعا كالأضحية ولو قدم يوم الذبح قبل يوم السابع أو أخره عنه جاز إلا أن يوم السابع أفضل والمستحب أن يفصل لحمها ولا يكسر عظمها تفاؤلا بسلامة أعضاء الولد ويأكل ويطعم ويتصدق .
ا هـ .
وفي فصول العلامي المسمى بالكراهية والاستحسان في الفصل 36 ويعق عنه في اليوم السابع من الولادة قال عليه الصلاة والسلام { العقيقة حق عن الغلام شاتان وعن الجارية شاة } وقد { عق عن نفسه عليه السلام بعدما بعث نبيا } .

والله أعلم

Saturday, February 22, 2014

فیس بک کا استعمال کرنا کیسا ہے ؟ بنوری ٹاون کے دو فتوے

http://banuri.edu.pk/ur/node/1706

فیس بک کا استعمال حلال یا حرام

salmansaif پوچھتے ہیں: 

سوال

حضرت مفتی صاحب آپ کی رہنمای درکار ہے ٍّفیس بک یا اس جیسی دوسری ویب سایٹ جھاں مندرجا ذیل باتیں موجود ھوںَب
١۔ چیٹ کے ذریے مرد ور عورتوں کی غیرضروی بات چیت
٢۔ ہر طرح کی تصویریں (مھرم و نامھرم
٣۔ ہر طرح کی میوذک اور ویڈیو ٤۔ ہر عام و خاص کا دین پر کھل کر بت کرنا خواہ وہ عالم ہو یا نا ہو(جو کہ فتنا پھیلاتا ہےمندرجا بالا صورتوں کے سات مذید یہ کہ 2010 میں فیس بک پر ایک پیج بنایا گیا تھا جس میں (الله معاف کرے) حضور پاک حضرت محمد صلى الله عليه وسلم پر گستاخانہ خاکے بنانے کے لیے لوگوں کو دعوت دی گی اور بڑے پیمانے پر لوگوں نے اس میں حصہ لیا ۔ اس ہی وجہ سے پاکستان اور کچہ دوسرے مسلمان ممالک میں فیس بک چند دنوں کے لیے بند کدیا گیا تھا جس کے باد فیس بک کی انتظامیہ نے وہ پیج ہٹا دیا تھا۔
مندرجا بالا صورتوں کو مد نظر رکھتے ہوے کیا ایک مسلمان کا فیس بک استعمال کرنا حلال ہے یا حرام ؟ آپ اس سلسلے میں فتویٰ عنایت فرما دیں الله آپ سے راضی ہو۔
جزاک اللہ
سائل :سلمان شفیع

جواب

فیس بک کا صحیح یا غلط استعمال،استعمال کنندہ کے اپنے اختیار میں ہوتا ہے البتہ اتنا واضح ہے کہ فیس بک کا صحیح استعمال کرنے والا بھی ناجائز چیزوں کا سامنا کرنے سے بچ نہیں سکتا، نیز سوال میں ذکر کردہ تمام صورتوں میں فیس بک کا استعمال قطعاً ناجائز ہے ، اس لیے فیس بک کے استعمال سے اجتناب کیا جائے۔ اس سلسلے میں تفصیلی فتویٰ ہماری ویب سائٹ پر مجود ہے۔ اس کو بھی ملاحظہ کیا جا سکتا ہے۔
http://banuri.edu.pk/ur/node/1158 
فقط واللہ اعلم
دارالافتاء
جامعہ علوم اسلامیہ علامہ بنوری ٹاؤن کراچی


http://banuri.edu.pk/ur/node/1158

سوال

محترم مفتی صاحب !
السلام وعلیکم ! 
کیا انٹر نیٹ پر فیس بک کو استعمال کر سکتے ہیں ؟ 
جزاک اللہ
سائل : محمداسلم فہیم

جواب

فیس بک کی انتظامیہ کی جانب سے حضوراکرم ﷺ کی شانِ اقدس میں حالیہ گستاخانہ کوششوں کی وجہ سےفیس بک استعمال کرناناجائزہے۔
1۔ اس سائٹ کو استعمال کرنےکامطلب ایسے لوگوں کومعاشی مضبوطی فراہم کرناہے جودین دشمنی کاکوئی موقع ضائع نہیں جانے دیتے کیونکہ ہماری معلومات کے مطابق فیس بک میں ایک مرتبہ Log in ہونےکامطلب فیس بک انتظامیہ کو2٫50$کا نفع پہچاناہے۔
فیس بک نوجوانوں میں بے راہ روی پھیلانےکاایک موثرذریعہ ہے ۔
علاوہ ازیں فیس بک آزادیٔ اظہارِ رائےکی اسلام میں قطعاً اجازت نہیں دیتا۔
یہ منجملہ ان وجوہات میں سے ہیں جن کی وجہ سے فیس بک اوراس نہج پرکام کرنے والی دیگرسائٹس کے استعمال سے اجتناب ضروری ہے۔
فقط واللہ اعلم
دارالافتاء
جامعہ علوم اسلامیہ علامہ بنوری ٹاؤن کراچی

ّّّّّّّّّّ

الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة

وهنا نرى ان كل نبي ورسول من عند الله كان يأكلمن عمل يدهادم عليه السلام كان,,,, مزارعا
 نوح عليه السلام كان,,,, نجارا 
ادريس عليه السلام كان ,,,, خياطا
 ابراهيم عليه السلام كان,,,, بزازا(تاجر اقمشه) 
اسماعيل عليه السلام كان,,,, قناصا 
داود عليه السلام كان ,,,, يصنع المكاتل (سلال الخوص)
 اسحاق عليه السلام كان,,,, راعيا 
يعقوب ,, وشعيب,,, وموسى عليهم السلام كانوا يعملون فى الرعى ايضا 
الياس عليه السلام كان,,,, نساجا
 عيسي عليه السلام كان.......نجارا
رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام كان,,,, راعى غنم ,,,, ثم تاجر ثم مجاهد فى سبيل الله 
----------------------------

الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة

الإسلام دستورٌ عظيم، يعمل على استقرار حياةِ الأفراد والجماعات، والأمم والمجتمعات، وإنَّ التأمُّلَ في منهج الإسلام - الذي ارْتَضاه الله تعالى لنا دِينًا - يجده يُولِي الحِرفةَ، أو بصِفة عامة "العمل" عنايةً فائقة؛ فقد قال الله - تعالى -: ﴿ وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ ﴾ [التوبة: 105]، كما أنَّ أنبياءَ الله ورُسلَه كان لكلِّ واحد منهم حِرْفة أو مِهْنة يعتزُّ بها ويتقنها، ورَوَى الحافظُ البزَّارُ عن رِفاعة بن رافِع: أنَّ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - سُئِل: أيُّ الكسب أطيبُ؟ قال: ((عمَلُ الرَّجلِ بيده، وكُل بيْع مبرور))؛ وروى البخاريُّ في صحيحِه عن المِقدام بن معدِيكرب - رضي الله عنه - عنِ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((ما أكَل أحدٌ طعامًا قطُّ خيرًا مِن أن يأكُلَ مِن عمل يدِه، وإنَّ نبيَّ الله داود - عليه السلام - كان يأكُل مِن عمل يدِه))
. هذا يدلُّ على أنَّ لكلِّ نبي مِهنةً أو حِرْفة؛ لأنَّ مِن الدِّين أن يقومَ الإنسانُ بأداء ما تتطلَّبه شؤونُ الحياة مِن زِراعة وصناعة وتِجارة وحِرْفة ومِهنة بالطريقة التي يُوضِّحها الإسلام؛ لهذا نرى الإسلامَ يوجِّه أتباعَه إلى استخدام وسائل الإنتاج المتاحَة لهم في جميعِ مجالات العمل. ففي مجال الصناعة يقول الله - عزَّ وجلَّ - في كتابه الكريم: ﴿ لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ ﴾ [الحديد: 25]، تدلُّنا هذا الآيةُ الكريمة على فضْلِ الصناعة التي مكَّنَت للإنسان أن يَتَّخِذ ممَّا ذرأ على الأرْض، وما أُودِع في بطنِها لتوفيرِ راحته وقيامِ حضار
ته. ومِن شَرَف المِهنة أنَّ الله - عزَّ وجلَّ - علَّمها أنبياءَه ورُسلَه
، فآدم أبو البشَر - عليه السلام - كان فلاَّحًا يحرُث الأرض ويزْرَع بنفسِه، وتساعده زوجتُه حواءُ في جميعِ الأعمال التي تتطلَّبها مهنةُ الزراعة، ويصنع كذلك المعدَّاتِ التي تُعينه على ذلك،
وكان نبيُّ الله إدريس - عليه السلام - خيَّاطًا، وكان نوحٌ - عليه السلام - نجَّارًا؛ يصنع الفُلْك الذي يتَّخذه طريقًا للنجاةِ مِن الطوفان، فقال الله - عزَّ وجلَّ - ﴿ وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا وَلَا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ * وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ ﴾ [هود 37 - 38].
 وكان خليلُ الله إبراهيم - عليه السلام - بنَّاءً، وهو الذي بنَى الكعبة - البيت الحرام - وعاونَه في عملية البناء ولدُه إسماعيل - عليه السلام - فقال الله - تعالى -: ﴿ وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [البقرة: 127]. وكان إلياسُ - عليه السلام - نسَّاجًا،
وكان داودُ - عليه السلام - حدادًا يصنَع الدروع؛ قال الله - تعالى -: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُدَ مِنَّا فَضْلاً يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ * أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴾ [سبأ: 10 - 11]. يقول النَّسَفيُّ في تفسيره:"أي: جعْلنا الحديد له ليِّنًا كالطين المعجون، يصرف بيدِه كيف يشاء مِن غير نار ولا ضَرْب بمطرقة، وقيل: لأنَّ الحديدَ لانَ في يدِه لِمَا أُوتي مِن شِدَّة القوَّة، ويصنع الدروع التامَّة التي تُستعمل في الحروب، وهو أوَّل مَن استخدمها في الحَرْب، وكان يبيع الدرعَ فيُنفِق منها على نفْسِه وعياله، ويَتصدَّق على الفقراء، وقيل: كان يخرج متنكِّرًا فيسأل الناسَ عن نفْسِه، ويقول لهم: ما تقولون في داود؟ فيُثنون عليه. فقيَّض الله له مَلَكًا في صورة آدمي على عادتِه، فقال له: نِعمَ الرجل، لولا خَصلةٌ فيه، وهو أنَّه يُطعِم عيالَه مِن بيت المال، فسأل عندَ ذلك ربَّه أن يُسبِّب له ما يَستغني به عن بيتِ المال، فعَلَّمه صنعةَ الدر
وع. أمَّا سيِّدنا موسى - عليه السلام - فكان راعيًا للغَنَم؛ قال - تعالى -: ﴿ وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى * قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى ﴾ [طه: 17 - 18]. وكان سيِّدنا عيسى - عليه السلام - يَعْمَل بالطبِّ؛ قال الله - تعالى - في كتابه الكريم: ﴿ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ ﴾ [آل عمران: 49]. وقال الله - عزَّ وجلَّ - في شأنِ يوسف - عليه السلام -: ﴿ وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ ﴾ [يوسف: 54]، ومِن هذه الآية الكريمة يتَّضح أنَّ يوسفَ - عليه السلام - استدعاه مَلِكُ مصر؛ ليجعلَه أثيرًا لديه، محظيًّا عنده، ومعلوم أنَّ مَن كان بهذه المنزلة لدَى الملوك فهو مِن أربابِ الحياة الرغدة، ثم هو مِن أهل التَّرَف، وقد رفض يوسف - عليه السلام - أن يُعطِّل ما أعطاه الله مِن قوَّة، وما منحَه مِن جهد، وما ألْهَمه من عِلم وخِبرة، ويرضَى بحياة البطالة التي لا تستريح لها نفْسٌ أبيَّة، فطلَب أن يقومَ بعمل فيه كثير من الجهد؛ إصلاحًا لأمور الناس، وحِفظًا للمجتمع مِن الاختلال؛ قال الله - تعالى - عن يوسف - عليه السلام: ﴿ قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ ﴾ موضِّحًا له الحِكمةَ في هذا الطلب بقوله: ﴿ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ﴾ [يوسف: 55]
. أمَّا رسولُنا الكريم - صلَّى الله عليه وسلَّم - فكان يعمل منذُ الصِّغر راعيًا للغنم، وهو لم يبلغِ السادسة من عُمره، وكان النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - بعدَ ذلك يذكُر في غِبطة وسرور رَعْيَه الغنم، كان يقول: ((ما بَعَث الله نبيًّا إلا رعَى الغَنَم))، وقد أفادَ مُحمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - مِن هذا العملِ ومِن حياة الصحراء: صحَّةَ البَدن، ومَتانة الخَلْق، وتعلُّم الصَّبْر، وقوَّة الاحتمال والرأفة، والعطْف على الضعيف، وحُسْن السياسة، والنظر فيما حولَه بعَيْن التأمُّل والتدبُّر. كما كانتِ التجارة من الحِرَف الشريفة التي تَشيع بين أهل مكة، وكان لقريشٍ رحلتان تجاريتان: إحداهما في الصيف إلى الشام، والأخرى في الشتاء إلى اليمن، وكان أبو طالب يخرُج للتجارة كما يخرُج غيرُه من أشرافِ قريش. ويُروى أنَّ محمدًا - صلَّى الله عليه وسلَّم - حين بلَغ التاسعةَ من عُمره تعلَّق بعمِّه أبي طالب ليصاحبَه في سفره، وفي هذه الرِّحلة بدأ محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - يدرك قيمةَ التِّجارة، ويَعرِف ألوانًا مختلِفة مِن معاملاتِ الناس وأخلاقِهم، ممَّا وجَّهه فيما بعدُ إلى الاشتغال بهذه المِهنة. أضِفْ إلى ذلك أنَّ السيدةَ خديجةَ - رضي الله عنها - كانتْ تُنمِّي مالَها بالتجارة، وتَعْهَد به - نظيرَ أجْر - إلى مَن تثِق فيهم مِن أهل مكة، وقد عرَض عليها أبو طالب أن يُتاجِرَ لها ابنُ أخيه محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - فرحَّبَتْ بذلك؛ لِمَا سمعتْه وعرفتْه من صفاته الكريمة، وخِبرته بالتجارة، وضاعفَتْ له الأجر، وعاد أبو طالبٍ إلى ابنِ أخيه محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - وبشَّره بالرِّزق الذي ساقَه الله إليه، وسار محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - بالتجارة إلى الشام، ومعه غلامٌ للسيِّدة خديجة يُسمَّى "ميسرة"، وتصرَّف فيما معه تصرُّفَ العاقل الحكيم: باع واشترى، وقايض، وربِح لخديجة ربحًا وفيرًا في فترة قصيرة، وجلَب لها مِن البضائع كلَّ ما تحب، وكل ذلك في لِين وأمانة، وحُسْن معاملة، ولعلَّ ما اشتهر عنه مِن الأمانة وحُسْن الخُلُق كان من العواملِ التي دعَتْ خديجةَ - رضي الله عنها - إلى اختيارِه للتجارة في أموالها - كما رأت - وصَدَق ظنُّ خديجةَ في محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - فحينما عادتِ القافلة إلى مكة أسْرَع محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلى خديجةَ وأخبرَها بما باع وبما اشترى، وعرَّفها بمقدار ما بلغَه ربحُها في التجارة فسُرَّتْ من حديثه، وأُعجِبت بأمانته وصِدْقه، وحدَّث ميسرةُ سيدتَه خديجة - رضي الله عنها - بما كان من محمَّد في شؤون التِّجارة، وأثْنَى على صِدقه وأمانته، وحُسْن تصرفه، ولطف معاملته للناس، فأثَّر ذلك في نفْسِها تأثيرًا شديدًا. وأخيرًا: فإنَّ الشُّكْرَ على النِّعمة يقتضي حفظَها، والمداومة عليها، لقد خاطبَ الله رسلَه وأنبياءَه بقوله - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ ﴾ [المؤمنون: 51]؛ وذلك ليكونوا لنا خَيرَ قُدوةٍ في حياتنا الدنيوية

Thursday, February 20, 2014

حزب البحر hizbul bahr


حزب البحر شیخ عظیم القدر ابوالحسن الشاذلی سے منسوب ہے حضرت سیدنا ابوالحسن رحمة اللہ علیہ کا نام علی بن عبداللہ شاذلی ہے جو قریہٴ غمارا میں پیدا ہوئے۔ پیدائش کا سن ۵۷۱ہجری ہے اور ملک یمن کے صحرائے عیذاب میں ساحل کے قریب بمقام مخا رحلت فرمائی۔ وفات کا سن ۶۵۶ ہجری ہے۔ حضرت سیدنا ابوالحسن علی بن عبداللہ الشاذلی  نسباً سادات بنی حسن سے ہیں۔ آباواجداد کا مولد ومسکن مغربی اقصیٰ مراکش ہے۔ حضرت موصوف نے اوائل عمری میں تونس میں مقیم ہو کر تحصیل علم کی اور طریقت میں تونس کے شیخ المشائخ حضرت عبدالسلام بن مشیش سے فیضیاب ہوئے طریقہ شاذلیہ بواسطہ حضرت جابر جعفی سیدنا حضرت امام حسن  سے ملتا ہے۔ باوثوق لوگوں نے نقل کیا ہے کہ شیخ ابوالحسن شاذلی فریضہٴ حج ادا کرکے جدہ پہنچے تو دوستوں سے فرمایا کہ جہاز طلب کرو۔ دوستوں نے بہت تلاش کی مگر صرف ایک بوڑھے نصرانی کا جہاز ملا اسی پر سوار ہوگئے۔ جب لنگر اٹھائے گئے اور جدہ کی عمارتوں سے گزر گئے مخالف ہوا چلنا شروع ہوگئی۔ اور ایک جمعہ جدہ کے نزدیک جہاں سے کہ جدہ کی پہاڑیاں نظر آتی تھیں ٹھہرے رہے، بوڑھا نصرانی اور ان کے لڑکے شیخ پر طعنہ زن ہوئے کہ ہم یہاں باد مخالف میں گھر گئے ہیں شیخ یہ سن کر رجوع الی اللہ کے ساتھ مراقب ہوئے تو یہ دعا (حزب البحر) الہام ہوئی آپ نے پڑھنا شروع کیا اور جہاز راں کو فرمایا کہ لنگر اُٹھالے اس نے کہا کہ اگر لنگر اٹھاوٴں تو اسی وقت جہاز واپس جدہ پہنچ جائیگا۔ آپ نے فرمایا کہ لنگر اٹھا اور عجیب صنع الٰہی کا تماشہ کر۔ آخرکار اس نے لنگر اٹھایا پس موافق ہوا اس قوت سے شروع ہوئی کہ جہاز کی رسیاں میخوں سے نہ کھول سکے بلکہ انہیں کاٹنا پڑا۔ اور بہت تیزی سے آرام و عافیت کے ساتھ منزل مقصود پر پہنچ گئے، طوفان سمندر کا واقعہ ماہ صفر کی سات تاریخ کو ظہر کے وقت پیش آیا تھا۔ الہامی عبارت جو بحالت مراقبہ القا ہوئی۔ یا علی یا عظیم سے بیدہ ملکوت کُل شئ تک ہے جب طوفان کا رخ پھر گیا تو حضرت شیخ نے حروف مقطعات کہٓیٰعٰٓص پڑھ کر انصرناسے شیئ قدیر تک دعا پڑھی اور ہمراہیوں کی طرف مخاطب ہو کر کہا۔ فَضلِ الٰہی سے جس طرح ہمارا جہاز طوفان سے نکل گیا اسی طرح ہر سچے مسلمان کی مصیبت کا جہاز دریائے آفات و مشکلات سے انشاء اللہ بہ سلامت نکل جائیگا، یہ کلمات جو میرے قلب میں وارد ہوئے حزب البحر ہیں،


حزب البحر
 اللَّهُمَّ يا عليُّ يا عظيمُ يا حليمُ يا عليمُ * أنت ربي وعلمُكَ حسبي * فنعمَ الربُّ ربي ونعمَ الحسْبُ حَسبي * تنصرُ من تشاء وأنت العزيزُ الرحيمُ * نسألُكَ العِصمةَ في الحركاتِ والسَّـكنَـاتِ والكلماتِ والإراداتِ والخَطَراتِ من الشكوكِ والظُّنونِ * والأوهـام السـاترةِ للقلوبِ عن مُطالعةِ الغيوب * فقدِ * ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا *
*وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا *فَثَبِّتنا وانصرنا وسَخِّرْ لنا هذا البحرَ كما سخَّرْتَ البحرَ لموسى * وسخَّرْتَ النارَ لإبراهيمَ * وسخَّرْتَ الجبال والحديد لداودَ * وسخَّرت الرِّيحَ والشياطينَ والجنَّ لسليمانَ * وسخِّر لنا كلَّ بحرٍ هو لك في الأرض و السماء والملكِ والملكوتِ * وبحرَ الدنيا وبحرَ الآخرةِ * وسخِّرْ لنا كلَّ شيء يا من بيده ملكوتُ كلِّ شيءٍ *
* كهيعص *(3) * اُنصرنا فإنك خير الناصرين * وافتح لنا فإنك خيرُ الفاتحين * واغفر لنا فإنك خير الغافرين * وارحمْنا فإنك خيرُ الراحمين * وارزقنا فإنك خيرُ الرازقين * واهدِنا ونجّنا من القومِ الظالمين * وهبْ لنا ريحاً طيّبةً كما هي في علمك * وانشرها علينا من خزائِنِ رحمتِك * واحْمِلنا بها حمل الكرامةِ مع السلامةِ والعافيةِ في الدين والدنيا والآخرةِ * *إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ* اللهم يسِّر لنا أمورنا مع الراحةِ لقلوبِنَا وأبدانِنا * والسلامةِ والعافيةِ في ديننا ودُنْيانا * وكن لنا صاحباً في سفرِنا * وخليفةً في أهلنا * واطْمِس على وجُوهِ أعدائِنَا وامسخْهُم على مكانَتِهم فلا يستطيعون المُضِي ولا المجيء إلينا*
* وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ * وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا وَلَا يَرْجِعُونَ *يس *وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ *إِنَّكَ لَمِنْ الْمُرْسَلِينَ *عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ *تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ *لِتُنذِرَ قَوْمًا مَا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ *لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ *إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالًا فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ *وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ *(شاهَت الوجوهُ )(3) * * وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا * طس * حم عسق * مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ * حم حم حم حم حم حم حم * حُمَّ الأمرُ وجاء النصرُ فعلينا لا يُنصرون *حم * تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنْ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ * غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ *بِسم الله بابُنا * *تَباركَ *حيطانُنا * *يس* سقفُنا * *كهيعص *كِفايتُنا * * حم عسق *حمـايتنـا    
* فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيـمُ *(3) سِترُ العرشِ مسبولٌ علينا * وعينُ اللهِ ناظرةٌ إلينا * بحول الله لا يقدرُ علينا* *وَاللَّهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيطٌ * بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ * فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ * * *فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ  * (3) * إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ* (3) *حَسْبِي اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ * (3) * ( بسم الله الذي لا يضرُّ مع اسمه شيءٌ في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ) (3) ( أعوذ بكلمات الله التَّامَّات من شرِّ ما خلق ) (3‏) (ولا حول ولا قوَّة إلا بالله العلي العظيم ) (3) * وصلّى الله على سيدنا محمدٍ وآله وصحبه وسلَّم * *سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ * وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ * وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ *
مذکور دعا حزب البحر pdf فائل میں درج ذیل لنک پر بھی دستیاب ہے
حضرت مولانا اشرف علی تھانوی رحمہ اللہ کی اجازت کے ساتھ بواسطہ حضرت حاجی امداد اللہ رحمہ اللہ ، ترجمہ کے سات
 بہترین مخطوطہ فقط عربی متن

تیسرا نسخہ
۳ صفحات میں فقط عربی متن

حزب البحر کی فضیلت
ایک ہزار انمول موتی جلد8 صفحہ 88

ایک ہزار انمول موتی جلد5 صفحہ 168